فى زمن ان تكون فيه صاحب بلوج كان تكون من" الاعيان" زمان ..كان لازم ارضخ

بلوجر فى صحة كل ما قلته او قمت به ..و كنت على ثقة بانه الصواب وقتها
بلوجر يقول عنى حين اموت اننى " عشت"..كنت موجودة و كانت لى اراء و افكار

كأن الدنيا ناقصة انى اشارك العالم افكارى

ان اخترتم ان تقرأوا ما فى هذا البلوج فشكرا على وقتكم و ان لم يعجبكوا ..
فاسعوا فى النت ..
و يلا علشان هنرش

الأحد، 25 ديسمبر 2011

لماذا لن اذهب الى الحفل الفلانى فى المكان العلانى

 ساسرد لكم لماذا لن اذهب الى الحفل الفلانى فى المكان العلانى ... 
 ======================================
(فقرة هذى متواصل لا تحتمل المقاطعة ..او التأجيل) 
تأتيكم على البلوج و على تويتر فى نفس اليوم و الاصدار
 
للذهاب للمكان الفلانى على ان اسلخ الدب بحجرتى ..و هذا سيصيبه بنوبة برد و عطاس ستزعجنى لاحقا تلك الليلة
يجب ان تكون هناك ليموزين سوداء ممتدة لتوصلنى و تنتظرنى بالخارج ..فانا لا احتمل الانتظار بالبرد خارجا ..و مع الاسف لا يوجد مكان للركنة هناك
  فتضطر ان تركن ابعد بقليل مما يحدث دوما سوء توقيت بين خروجى و وجود السيارة امام باب الخروج ..مهزلة..اعلم ..حدثونى عن ذلك لساعات حول مأسيكم الشخصية المتعلقة بهذا الصدد
 لا اجد رافعة لترفع شعرى عدة طوابق لتحجب الرؤية ثلاث صفوف خلفى ..كما يجب ان يكون رفع الشعر
 من اين لى الان سرعة ضبط و احضار خادمة و اقوم بعمل سلسلة جراحات تجميلية لها لتشبه الفليبينيات للمحافظة على الرقى و تشجيع المنتج المحلى !
الكلب اللولو الابيض من اكثر المتضررين من هذا الحفل ..اصطحبته معى فى حفلات مماثلة سابقا و اكدت للقائمين انه سميع وذواقة لهذا النوع من الموسيقى و اكدت انه سيلتزم باداب المكان اكثر مما سيفعل معظم ضيوفهم
و ان سلوكياته ليست كالكلاب السوقية التى اعتادوا التعامل معها و لكنهم دوما يرددون بغباء ..انها التعليمات!
فارسله ليقضى فترة الحفل مع الخادمة المصرية الفليبينية فى الليموزين بالخارج و يصاب بالاكتئاب فحين نعود يخاصمنى و يجلس بمفرده متخليا عن حذره
و هنا ينتقم الدب الذى نزعت فروته بان يلتهمه على غفلة منى .. فتصاب الخادمة بصدمة و تموت من فورها ..
فينتحر سائق الليموزين لارتباطه العاطفى بها..
 
لهذا لن اذهب الى الحفل الفلانى بالمكان العلانى..
ليبقى الوضع كما هوعليه..
ساضحى بالحفل.. ليعم الفرح والسرور

 
 
انتهى البث



ليست هناك تعليقات: